THE SMART TRICK OF حب THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of حب That No One is Discussing

The smart Trick of حب That No One is Discussing

Blog Article

تمت الكتابة بواسطة: شيرين أحمد آخر تحديث: ١٣:٠٥ ، ٢٨ مارس ٢٠٢٢ ذات صلة ما معنى الحب؟

صوتك حياة والنظر في عيونك عمر جديد، كلما رأيتك رغبت بأن أحبك أكثر.

أعـشق تلك اللحظة عندما تتسلل مـلامحك فـي ذاكرتي فـابتسم لا إرادياً.

عندما أهدي حبيبي أحرفي أجدها لا تعطي معنى مثل الّذي في وجداني لأن الذي في وجداني أكثر بكثير.

As fictional since it appears, it does an awesome work in resembling all of our each day relationships, though providing the viewer with the escapism and entertaining we'd like اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. from just sitting back again and seeing Television.

ظننت أنني قوية لا يهزني غيابك، ولكنني وجدت قلبي كالورق يرتجف في بعدك.

حب يغيب وصاحبه ما بعد غاب.. وحب يدوم وصاحبه في غيابه.. وحب يذوب خافقً ما بعد ذاب.

ملذتي وحبيبتي، تلك التي أسميتها تاج النساء، كيف لامرأة مثلها لم تترك لنساء الأرض جمالاً ولا دلالاً تعاملني كطفل، تعاقبني بالحرمان، تعاقبني بالأشياء التي أحبها منها... من كلمات حين تغضب حبيبتي ولا تعلم أنه بغضبها ورضاها ملذتي وعشقي.

وحين يسألوني عنك سأقول سعادة دخلت حياتي ولا أريد أن تزول.

أما بعد فلن أحب أحداً بعدك أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلّا بك.

 حينما تتوقّف روحي عن عشق روحك، سيتوقّف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق… في يدي الواحدة خمسة أصابع أراها متساويةً جميعها بالخشوع حينما تلامس يديك.

عمري.. إنني أعيش في فلك حبّك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذّب، إنّ في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلّما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي توّاقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك.. فرفقاً بي، بيديك سعادتي.

معارك كثيرة خضتها من أجلك، متحدياً قلمي ودفتري، فالكتابة فيكِ يا مهلكتِ لا تنصِفُها أبجدية الحروف، بل أحتاج للغة جديدة فريدة مبتكرة لتُكتب فيها خِصالكِ، ولتُرتل بها صفات ملائكية طاهرة وجدتها فيكِ.

تشير الدراسات الحديثة وكهرباء الدماغ إلى أن الافتتان يؤثر بقوة في مناطق الدماغ البشري المسؤولة عن الغرائز، ما يبين أن «الشعور»، الذي يشار إليه عمومًا باسم الحب (بمعنى الولع أو لهفة الحب الأولى) في ارتباطه الكيميايئ الحيويي. على اتصال قوي مع الغرائز البيولوجية.

Report this page